الرئيسية
حمل وارفع ملفاتك من هنا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قلق ..اكتئاب .. أنفس ضيقه حرجه كأنما تتصعد في السماء ..
مخاوف وهموم تتولد عنها ضغوط نفسية وعصبية مصحوبة باضطرابات وتخبط وغضب ..
أوجاعٌ كثرت.. والآم تزاحمت.. وأمراض تزايدت يوما بعد يوم في حياتنا .. أشعلت قلوبنا وأقضت مضاجعنا .. على الرغم من توفر النعيم المادي والمتعة الجسدية والمنصب ووسائل الراحة والرفاهية ورخاء العيش ..
حال يدعو إلى الشفقة ******* وواقع ينذر بالخطر كيف لا وهذه النفس فقدت ثقتها بالله تعالى وداومت على الخوف من المصير المجهول.
كيف لا ******* وهذه النفس محاطة بحجب مادية مغلقة من نوافذ النور، نور الإيمان وحلاوة اليقين.
إن أكثر الناس قلقاً وضيقاً واضطراباً وشعوراً بالضياع هم المحرومون من نعمة الإيمان وبرد اليقين******* فإن حياتهم لا طعم لها ولا مذاق، وإن حفلت باللذائذ والمرفّهات.
ويبحثُ أقوامٌ عن السكينة وطمأنينة النفس في المال، في المناصب، في المركوبات الفارهة، في الشهرة الزائفة، في الانغماس في أوحال الشهوات، في تجرّع كؤوس الخمر، في احتساء سموم المخدّرات، فلم يشبعوا، ولم يهنئوا، ولم تطمئن نفوسهم، و اكتوا بنار القلق النفسي والتوتّر العصبي يُقِضُّ مضاجعهم ويؤلم نفوسهم ويوجع أبدانهم.
قال تعالى: ﴿ وَلَا تَكُونُوا۟ كَٱلَّذِينَ نَسُوا۟ ٱللَّهَ فَأَنسَىٰهُمْ أَنفُسَهُمْ ۚ أُو۟لَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلْفَـٰسِقُونَ ﴾ [حشر:19]
لم يجدوا السكينة، ولن يجدوا أنفسهم ذاتها، قال تعالى:﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِى فَإِنَّ لَهُۥ مَعِيشَةًۭ ضَنكًۭا وَنَحْشُرُهُۥ يَوْمَ ٱلْقِيَـٰمَةِ أَعْمَىٰ ﴾ [طه:124].
ومن قطع صلته بالله فما أشقى حياته، وما أتعس حظّه، وما أخيب سعيه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قلق ..اكتئاب .. أنفس ضيقه حرجه كأنما تتصعد في السماء ..
مخاوف وهموم تتولد عنها ضغوط نفسية وعصبية مصحوبة باضطرابات وتخبط وغضب ..
أوجاعٌ كثرت.. والآم تزاحمت.. وأمراض تزايدت يوما بعد يوم في حياتنا .. أشعلت قلوبنا وأقضت مضاجعنا .. على الرغم من توفر النعيم المادي والمتعة الجسدية والمنصب ووسائل الراحة والرفاهية ورخاء العيش ..
حال يدعو إلى الشفقة ******* وواقع ينذر بالخطر كيف لا وهذه النفس فقدت ثقتها بالله تعالى وداومت على الخوف من المصير المجهول.
كيف لا ******* وهذه النفس محاطة بحجب مادية مغلقة من نوافذ النور، نور الإيمان وحلاوة اليقين.
إن أكثر الناس قلقاً وضيقاً واضطراباً وشعوراً بالضياع هم المحرومون من نعمة الإيمان وبرد اليقين******* فإن حياتهم لا طعم لها ولا مذاق، وإن حفلت باللذائذ والمرفّهات.
ويبحثُ أقوامٌ عن السكينة وطمأنينة النفس في المال، في المناصب، في المركوبات الفارهة، في الشهرة الزائفة، في الانغماس في أوحال الشهوات، في تجرّع كؤوس الخمر، في احتساء سموم المخدّرات، فلم يشبعوا، ولم يهنئوا، ولم تطمئن نفوسهم، و اكتوا بنار القلق النفسي والتوتّر العصبي يُقِضُّ مضاجعهم ويؤلم نفوسهم ويوجع أبدانهم.
قال تعالى: ﴿ وَلَا تَكُونُوا۟ كَٱلَّذِينَ نَسُوا۟ ٱللَّهَ فَأَنسَىٰهُمْ أَنفُسَهُمْ ۚ أُو۟لَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلْفَـٰسِقُونَ ﴾ [حشر:19]
لم يجدوا السكينة، ولن يجدوا أنفسهم ذاتها، قال تعالى:﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِى فَإِنَّ لَهُۥ مَعِيشَةًۭ ضَنكًۭا وَنَحْشُرُهُۥ يَوْمَ ٱلْقِيَـٰمَةِ أَعْمَىٰ ﴾ [طه:124].
ومن قطع صلته بالله فما أشقى حياته، وما أتعس حظّه، وما أخيب سعيه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
» اشتركت في أرب ايدل قلدت الاجنة..
» المشروب الخاص فلاديمير بوتن رئيس روسيا. ابو رأسين.
» تعرف على لبنان في دقائق..هلا بلخميس
» روعه جدا كيف أجد المرآه المناسبه
» قصيده هزت كياني بمشاعرها العظيمه
» أابكتني أ ب يوصي ولده
» أجمل لحظات السعادة في حياة الزوجة العربية المشحرة
» ااسالك عن اسباب الخصام