احببتكي يا مولاتي

أحببتكي يا مولاتي
احببتكي بكل ما لدي من جوراح وبكل إحساس صادق وحس مرهف
انا حتى اذا غفوت احلم فيكي فماذا فعلتي بي يا سيدة قلبي
ياكل عمري وكل ذاتي حتى ما روحي واغلى من روحي
أشعر بكي في كل لحظه واتنفس نسيم الحب العذب والعشق الصافي من رضابكي التي فيها كل لهفة كأحلى من عسل مصفى
نعم أشتاقكي واحن اليكي كل لحظة
اشتاق لذلك العطر الذي أشمه من فيكي ووجهكي كأجملك واحلاكي من مسك يتعطر حتى بكي
اشتاق لتلك القهوة التي رشفتها من يديكي العذبة والتي اكتسبت نكهتها وحتى الهيل التي فيها من عذوبة يديكي و نقاوتهما وحلاوة جمالكي التي هي اروع من روعة
وحتى ما كان شوقي اليكي !!ذلك الشوق لأعذب واجمل بل احلى ما رشفت من ثغركي الذي حتى نحل عسل العشق والغرام يأتي يجني اطيب رحيق منه
اشتاق للمسات قطعتي الالماس اللتان تتناغمان بوقع رائع على كفي و اصابعي
بل وحتى اذا عيناي تشتاق لأن تبحر بعينيكي وبل حتى جسدي وقلبي يميل اليكي
حتى ان قلبي ليكاد ان ينخلع من مكانه ليأت شوقا اليكي
وبكل وله وحب وعشق ......
اشتاق لأن اراكي تنوريني يا قمراء في ظلام الليل فلا احتاج حتى لقمر السماء الذي يستضيئ و ينير منكي
فمن جمالكي اخذ جماله ومن نوركي اخد نوره
سيدتي يا حسناء لماذا كل يوم تزادين جمالا بهاءا نوالا كمالا
وانا ازداد حبا لكي وعشقا فيكي
لقد تعلمين اني احبكي وأموت بأسمك وأسكر بذكركي بدون حتى الراح
لهذا انا احببتكي يامولاتي.......

مّآذّآ تَعْنِي كَلَّمـة أحِبُك
عِنْدِي تَعَنِي الْشَّيْء الْكَثِيْر

تَعْني :
آَحَبَك . . آَحَبَك وَمَن ثُم آَحَبَك

تَعْني
آَعْشْقك ؟
تَعْني :
آِشتَاق لَك فِي كُل لَحْظـة آَحَلَم بِك ! وآتَخَيلك . .

آتَخَيلِك / . . هَلْ تَعلَمْ مَآ اتْخيـل
آَتَخَيَّل آَنْي أنَآ الـآَمَيَرَه . .وَانْت الـآَمَيِّر
اتَّخَيُّل ابْتَسِم /وَتَرُد لِي الـآِبْتِسَامـه ، . .
آتّخِيل نَمْشِي وَسَط بُسّتَآن . وَيْدِي بْيّدَك . وآردِد لَك
تُحِبُّني
تَبْتَسِم وَتَهْمِس بِصَوْتِك
وَمَن ثُم آَقِف وَتَخْتَفِي مَلَامِح الابْتِسَامـة. ، وآسِحب يَدَي مِن يَدِك !
وآردِد لَك بِصـوَت يُمِلـآَه الْحـزِن :لآتُحِبَّنـي ، . .
تَضْحَك وَتَقُوْل نَعم
تَنْسَآب دَمْعَتِي عَلَى خَدَّي . وآَقُووّل لَك لِلْمَرَّه الْثَآلِثـة ؛
لأآآِآ تَحَبْنِي
تَضُمُّنِي لِصَدْرِك وَتَهْمِس آَمـووووّت فْيَك
تَنْرَسِم الابْتِسَامـة مِن جَدِيد ؛ وَتَخْتَفِي كُل الْدَّمـوَع
آتخيـل كَمَآ قُلْت لَك قَبْل ،
؛
حَبَنـآ . مَآذا اقِول
كَيْف اوْصِفـه
تَعْجَز حَرُوْفِي عَن وَصْف ذَالِك الْشعـور
لـآَنها بِالْنَّسَبـه لِي مَشَاعَر صَادَقـة