السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
فيلم" the others" أو "الآخرون" للممثلة نيكول كيدمان
فيلم من أفلام الرعب التي أثارت انتباهي كثيرا، خاصة وان قصته غريبة.
وأكثر ما لفت نظري في الفيلم هو ظاهرة تصوير الموتى، والصور التي عرضت في الفيلم لأشخاص موتي.
حاولت أن ابحث في هذا الموضوع و وجدت أن الصور التي عرضت في الفيلم صور حقيقة لأشخاص موتي فعلا.
وقد عرفت ظاهرة تصوير الموتى أو كما يطلق عليه "تصوير ما بعد الموت" في العصر الفيكتوى، وذلك لسببين:
أولا: انتشار ظاهر الموت في هذا العصر بشكل كبير خاصة موت الأطفال بسبب انتشار الأمراض و تخلف الطب وعدم توفر الأدوية والإمكانيات للعلاج في ذلك الوقت.
ثانيا: كان التصوير في هذه الفترة مكلف جدا ومقتصرا علي الأشخاص الأثرياء فقط باعتباره تقنية حديثة في ذلك الوقت.
لهذا حرص الناس علي تخليد ذكرى مواتهم بالتصوير معهم بعد وفاتهم
كنوع من التكريم لذكراهم.
وقد اعتمد المصورين في ذلك الوقت علي أشياء كثير لإظهار صورة الميت علي أنها حقيقة فاعتمدوا علي الأعمدة المخفية لإظهار الميت في هيئة وقوف كما لو انه شخص عادي.
كذلك إلصاق الجفون لتبقي العين مفتوحة، كما كانوا يصبغون الخدود والشفاه بألوان غامقة لتبدوا أكثر احمرارا من ملامح الموتى الباهتة والشاحبة.
ظاهرة غريبة فعلا كانت منتشرة بشكل كبير في القرن التاسع عشر،
واختفت بشكل تدريجي مع بداية القرن العشرين، بسبب تراجع نسبة الوفيات،
وكذا بسبب تطور وسائل التصوير الفوتوغرافي وانتشار الكاميرات فأصبح التصوير أسهل بكثير مما كان عليه.
فيلم" the others" أو "الآخرون" للممثلة نيكول كيدمان
فيلم من أفلام الرعب التي أثارت انتباهي كثيرا، خاصة وان قصته غريبة.
وأكثر ما لفت نظري في الفيلم هو ظاهرة تصوير الموتى، والصور التي عرضت في الفيلم لأشخاص موتي.
حاولت أن ابحث في هذا الموضوع و وجدت أن الصور التي عرضت في الفيلم صور حقيقة لأشخاص موتي فعلا.
وقد عرفت ظاهرة تصوير الموتى أو كما يطلق عليه "تصوير ما بعد الموت" في العصر الفيكتوى، وذلك لسببين:
أولا: انتشار ظاهر الموت في هذا العصر بشكل كبير خاصة موت الأطفال بسبب انتشار الأمراض و تخلف الطب وعدم توفر الأدوية والإمكانيات للعلاج في ذلك الوقت.
ثانيا: كان التصوير في هذه الفترة مكلف جدا ومقتصرا علي الأشخاص الأثرياء فقط باعتباره تقنية حديثة في ذلك الوقت.
لهذا حرص الناس علي تخليد ذكرى مواتهم بالتصوير معهم بعد وفاتهم
كنوع من التكريم لذكراهم.
وقد اعتمد المصورين في ذلك الوقت علي أشياء كثير لإظهار صورة الميت علي أنها حقيقة فاعتمدوا علي الأعمدة المخفية لإظهار الميت في هيئة وقوف كما لو انه شخص عادي.
كذلك إلصاق الجفون لتبقي العين مفتوحة، كما كانوا يصبغون الخدود والشفاه بألوان غامقة لتبدوا أكثر احمرارا من ملامح الموتى الباهتة والشاحبة.
ظاهرة غريبة فعلا كانت منتشرة بشكل كبير في القرن التاسع عشر،
واختفت بشكل تدريجي مع بداية القرن العشرين، بسبب تراجع نسبة الوفيات،
وكذا بسبب تطور وسائل التصوير الفوتوغرافي وانتشار الكاميرات فأصبح التصوير أسهل بكثير مما كان عليه.
الجمعة مايو 07, 2021 10:17 pm من طرف Admin
» اشتركت في أرب ايدل قلدت الاجنة..
الإثنين نوفمبر 06, 2017 6:41 am من طرف تاجر السعادة
» المشروب الخاص فلاديمير بوتن رئيس روسيا. ابو رأسين.
الإثنين نوفمبر 06, 2017 6:38 am من طرف تاجر السعادة
» تعرف على لبنان في دقائق..هلا بلخميس
الإثنين نوفمبر 06, 2017 6:34 am من طرف تاجر السعادة
» روعه جدا كيف أجد المرآه المناسبه
الجمعة سبتمبر 29, 2017 4:23 pm من طرف نور
» قصيده هزت كياني بمشاعرها العظيمه
الإثنين سبتمبر 25, 2017 12:31 pm من طرف نور
» أابكتني أ ب يوصي ولده
الإثنين سبتمبر 25, 2017 9:35 am من طرف نور
» أجمل لحظات السعادة في حياة الزوجة العربية المشحرة
السبت سبتمبر 16, 2017 8:17 am من طرف نور
» ااسالك عن اسباب الخصام
الخميس سبتمبر 14, 2017 10:24 am من طرف نور