mahmoud-love

أهلاً وسهلاً منورين ندعوكم يا نورنا تسجلوا عندنا وتشوفوا كل شيء يسركم هذا الموقع وبكل فخر من الرقة السورية درة الفرات العريقة ولا تلفوا وتدوروا هنا كل شي موجود عندنا يرجى من الزوار الكرام اختيار كلمة مرور قوية عند التسجيل كي يصل رابط التفعيل الى ايميلكم ومشكورين

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

mahmoud-love

أهلاً وسهلاً منورين ندعوكم يا نورنا تسجلوا عندنا وتشوفوا كل شيء يسركم هذا الموقع وبكل فخر من الرقة السورية درة الفرات العريقة ولا تلفوا وتدوروا هنا كل شي موجود عندنا يرجى من الزوار الكرام اختيار كلمة مرور قوية عند التسجيل كي يصل رابط التفعيل الى ايميلكم ومشكورين

mahmoud-love

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mahmoud-love

خدمات ثقافة اسلام برامج اناشيد اغاني صور

اذا أردت ان تعلن هنا يوجد أعلان على شكل شريط متحرك ثمن الإعلان 100 اعتماد لمدة شهر وقريبأ اعلانات على شكل صور ثابتة ومتحركة اما اذا اردتم اإعلاناً على هذا الشريط فضعوا اعلانكم هنا تحت في قسم اعلانك مجانا وليتم وضعه على هذا الشريط وثمنه 250 اعتماد مع تحياتي
أهلاًوسهلاً بكم ...............يرجى من الأعضاء الالتزام فانك يمكن أن تسجل بالمنتدى لكن اذاوجد في أي حال من الأحوال موضوع غريب أو رد غريب غير مفهوم أو مسييء للأدب يحظر العضو فوراً وفهمكم كفاية ....ثم انه يمكن أن تحتاج شبئاً يوماً ما من هذا المنتدى فكن من الملتزمين تنال النقاط وتصبح من المتميزين ..............................بامكانكم في أبة لحظة الضغط على دخول لدخول غرفة الدردشة الخاصة في هذا المنتدى والبدء فوراً بالدردشة وشكراً لالتزامكم .العضو الأكثر مشاركة يوضع اسمه في هذا الشريط ولمدة شهر
الرابط الجديد للموقع لأن mlovee.tk على وشك الانتهاء ولكنه يعمل حاليا
رابطنا الجديد
رابطنا الجديد
http://www.maaha.tk
مع التحية
المديرة وصاحبة منتدى لوف الادمن نور
نورنور
أهلاً وسهلا بكم في محمود لوف أهلاً وسهلا بكم في محمود لوف أهلاً وسهلا بكم في محمود لوف أهلاً وسهلا بكم في محمود لوف
بإمكانكم زيارة موقعنا الفرعي التابع لهذا الموقع بالضغط على هذا الرابط https://sites.google.com/site/ma4moud1ove وهو من إنتاجنا الحصري
إلى جميع الذين يسجلون هنا يجب فحص بريدكم الإلكتروني وصندوق الوارد الخاص بكم فوراً وذلك لتفعيل التسجيل ولإنضمامكم لأحلى رابطة هنا إلى جميع الذين يسجلون هنا يجب فحص بريدكم الإلكتروني وصندوق الوارد الخاص بكم فوراً وذلك لتفعيل التسجيل ولإنضمامكم لأحلى رابطة هنا إلى جميع الذين يسجلون هنا يجب فحص بريدكم الإلكتروني وصندوق الوارد الخاص بكم فوراً وذلك لتفعيل التسجيل ولإنضمامكم لأحلى رابطة هنا إلى جميع الذين يسجلون هنا يجب فحص بريدكم الإلكتروني وصندوق الوارد الخاص بكم فوراً وذلك لتفعيل التسجيل ولإنضمامكم لأحلى رابطة هنا

    لقد جئتم شيئاً إدّاً(1)

    نور
    نور
    صاحب الموقع
    صاحب الموقع


    الادارة العامة : الاشراف العام
    mms : 12
    وساملقد جئتم شيئاً إدّاً(1) 3011_md_13252721301 عدد المساهمات : 3508
    نقاط : 18011
    تاريخ التسجيل : 12/08/2011
    العمر : 34

    لقد جئتم شيئاً إدّاً(1) Empty لقد جئتم شيئاً إدّاً(1)

    مُساهمة من طرف نور الأحد أكتوبر 12, 2014 2:19 am


    لقد جئتم شيئاً إدّاً(1)

    لقد جئتم شيئاً إدّاً(1) اسلاميات 2014

     
    تصدمنا كثيرٌ من المعتقدات المحرّفة كاليهوديّة والنصرانيّة، وطيفٌ واسعٌ جداً من الديانات الوثنيّة الأرضيّة، في نسبتها لله تعالى صفات النقص والعيب، وأمورٍ لا تنبغي أن يُعتقد فيها بمن كان خالقاً ومدبّراً، لكل هذا الكون، علويّه وسفليّه.

    ومن أبشع الصفات الرديئة، التي تُنسب إلى الله جلّ وعلا زوراً وبهتاناً، وتدلّ على انحطاط قائليها وقلّة إدراكهم لمقتضيات الكمال والجلال الإلهي، ما يُنسب إلى الله تعالى من اتخاذ الله ولداً، والقيام بنسبة الذريّة إليه، تعالى الله عما يقول الظالمون علواً كبيراً.

    وهذا الإفك المبين، الذي لا يُصدّقه عقل، ولا تتقبّله نفس، ولا يتماشى مع فطرة، ولا يستقيم مع أدنى تفكير، قديمٌ وجذوره موغلةٌ في التاريخ، فكثيرٌ من الديانات وقعت في هذه النقيصة فادعوا أن لله تعالى ولداً، وحاشاه أن يكون له ذلك.

    ولبيان القضيّة من جميع نواحيها، كان من المناسب أن نستعرض الجذور التاريخيّة لهذه المقولة الباطلة وبيان من قال بها من الأمم والشعوب، ثم يكون البيان المفصّل للعقيدة الإسلاميّة وإبطالها لها.

    أما النصارى: فلتعظيمهم للمسيح عليه السلام، ولفتنتهم بولادته المعجزة، ولما أدخله عليهم أشقى القوم "بولس" فأفسد عليهم دينهم، قالوا بأن المسيح عيسى بن مريم ابنٌ لله، قال تعالى: {وقالت النصارى المسيح ابن الله} (التوبة: 30).

    ولا شك أن المسيح عليه السلام وهو من أولي العزم من الرسل كانت ولادتُه معجزةً، وطفولتُه خرقاً للعادة، بها أرانا الله قدرته المطلقة على إيجاد ولدٍ من غير سببٍ ظاهر، ثم جعله قادراً على الحديث مع الناس بلسانٍ فصيحٍ مبين، فكان بذلك مشابهاً لأبيه آدم عليه السلام بوجهٍ من الوجوه: {إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون} (آل عمران: 59).

    ومع أن هذه الظواهر الخارقة للعادة والنواميس الكونيّة، فيها دلالة ظاهرة على على قدرة الله عز وجل الخالق وعلى نبوة عبده عيسى عليه السلام، إلا أن النصارى لم يقفوا عند دلالتها الظاهرة، ولكن حمّلوها ما لا تحتمل، فجعلوها قرينةً ظاهرةٍ بل دليلاً صارخاً على أن المسيح عليه السلام، هو ابن الله المستحقّ للتقديس والعبادة، والعياذ بالله.

    وأما اليهود، فقالوا بأن عزيراً هو ابن الله: {وقالت اليهود عزير ابن الله } (التوبة: 30)، وقد اختُلف في حال عزيرٍ عند العلماء:

    -فمن قائلٍ أنه نبيٌ من الأنبياء، أرسله الله تعالى في بني إسرائيل، وأنه المذكور في قوله سبحانه: {أو كالذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها قال أنى يحيي هذه الله بعد موتها فأماته الله مائة عام ثم بعثه قال كم لبثت قال لبثت يوما أو بعض يوم قال بل لبثت مائة عام فانظر إلى طعامك وشرابك لم يتسنه وانظر إلى حمارك ولنجعلك آية للناس وانظر إلى العظام كيف ننشزها ثم نكسوها لحما فلما تبين له قال أعلم أن الله على كل شيء قدير} (البقرة: 259)، وقد ذُكرت هذه الآية عند جماعةٍ من المفسّرين ونسبوها إلى عزيرٍ عليه السلام.

    -واختار علماء آخرون أن عزيراً هو حبر كبير من أحبار اليهود، وقد استطاع بحفظه أن يعيد شريعة التوراة وكان اليهود يعظمونه إلى حدِّ أن ادعى ;عامتهم أنه

    قال ابن كثير: "والمشهور أن عزيرا نبي من أنبياء بني إسرائيل، وأنه كان فيما بين داود وسليمان وبين زكريا ويحيى عليهم السلام، وأنه لم يبق في بني إسرائيل من يحفظ التوراة فألهمه الله حفظها فردها على بني إسرائيل؛ ولهذا قالوا عنه ابن الله". تعالى الله عما يقولون علواً كبيراً.



    ولم يكن القول ببنوّة العزير يشمل جميع اليهود، ولكنه قول فرقةٍ من فِرَق اليهود اسمها: الصدوقيّة، وتُعتبر من أهم فرق



     {وقالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله} ، إلى قوله: {أنى يؤفكون} .



    ثم إنهم جعلوا بينه وبين الجنّة نسباً، قال تعالى: {وجعلوا لله شركاء الجن وخلقهم وخرقوا له بنين وبنات بغير علم سبحانه وتعالى عما يصفون} (الأنعام:100)، وقال سبحانه: {وجعلوا بينه وبين الجنة نسبا ولقد علمت الجنة إنهم لمحضرون} (الصافات:158).

    ولم تكن هذه المقالة باطلة قولاً ناشئاً في ظروفٍ معيّنة ثم اندثر، ولكنها ضلالةٌ لها حضورها في تاريخ المعتقدات، وإننا لنجد لهذه العقيدة حضوراً فيما يُسمى بالميثولوجيا "علم الأساطير" عند الإغريق واليونان والحضارة الهندية، وغيرها من الوثنيّات المعاصرة، بما لا يتسع فيه هذا المقام لعرضه وبيانه، وبالله التوفيق.

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 09, 2024 10:36 am